يا سائلي عن بلادِ الشامِ خُذ خبراً منّي وَضَع للذي أعطيكَ عنواناً إنّ العيون التي في طرفِها حورٌ ما عُدنَ يقتُلنَ بعد اليومِ إنسانا إنَّ العيونَ التي غَنّى جريرُ لها ذاقَت من الظُّلمِ أشكالاً وألواناً ما عُدنَ يَصرَعنَ ذا لُبٍّ فقد تَعبَت أجفانُهنَّ وعانى الجفنُ ما عانى جوعٌ يُساهرُها خوفٌ يساورُها قهرٌ يحاورُها وَ الحزنُ … تابع قراءة غزل بلا عنوان
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه